5 Simple Statements About برنامج النبلاء الشيخ ابو اسحاق الحويني Explained

تأثر الشيخ الحويني بعدد من العلماء البارزين وتلقى العلم على أيدي مشايخ عدة منهم الشيخ ناصر الدين الألباني الذي يعتبره قدوته العلمية كما تعلم من الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ المطيعي في بيت طلبة ماليزيا والشيخ سيد صادق وشيوخ الأعمدة في الجامع الأزهر

فيما رأى آخر أن حجازي محمد يوسف شريف "مات منذ زمن بعيد، وحلّت في روح الميت نفسٌ جديدة باسم تراثيّ يناسب التوجه، والمهمة للشخصية الجديدة هو "أبو إسحاق الحويني".

أخبار رئيسية وزير الخارجية المصري يستقبل نظيره الإريتري في القاهرة

تتلخص أهداف المنتدى فى نشر الوعي الشرعي بخصوص ثوابت الدين وقضايا الأمة الكبرى، وإبراز رموز شرعية من خلال المنتدى لتفعيل دورهم في المجتمعات، وبناء الوعي الحضاري الإسلامي لدى الأمة وتحصينها من خطر الذوبان في الحضارات الأخرى، وتفعيل الطاقات الشرعية الشبابية.

وبينما يحزن محبو الشيخ الحويني على رحيله، تبقى مسألة دفنه متوافقة مع آرائه الفقهية ووجهة نظره الشخصية.

الشيخ محمد بن صالح العثيمين وحضر دروسه بالمسجد الحرام.

وتباينت ردود الفعل بين مدْح تاريخ الرجل والقدح في آرائه؛ فوصفه مؤيدون بـ "الفارس الذي ترجّل"، وبأنه "كان رجلاً إذا رأيته كأنما رأيت أناساً من القرون الأولى" بحسب أحد المنشورات على فيسبوك.

يقول الحويني "مكثت مع كتاب الشيخ الألباني نحو سنتين، كانت من أفيد السنين في التحصيل"، وفي هذه الفترة، تعمق في علم الحديث وتوسعت قراءاته، مما مهد له الطريق ليصبح لاحقا أحد أبرز المحدثين في العالم الإسلامي.

ولم تصدر أي بيانات رسمية من مصر تمنع دفنه على أراضيها، كما لم يُعلن عن طلب من أسرته لنقل الجثمان. في المقابل، سمحت مصر بدفن الآغاخان احترامًا لوصيته وعلاقاته الطيبة بمصر.

ويقول الحويني إنه في تلك الفترة كان يظن أن الإمام check here البخاري صحابي لكثرة ورود عبارات الترضي عنه، لكنه أدرك مع الوقت ضخامة هذا العلم، فقرر التعمق فيه ودراسته بشكل منهجي.

لكن حجازي لم يرغب في مواصلة دراسته في إسبانيا وعاد إلى مصر، وفي عزمه تغيير وجهته ولقبه، ليصبح فيما بعدُ أحد أبرز دعاة ما يُعرف بـ "السلفية العلمية" التي تركّز على تدريس ونشر علوم الحديث والتفسير والفقه، بعيداً عن السياسة و"السلفية السياسية" و"السلفية الجهادية".

الشيخ المُحَدِّث محمد ناصر الدين الألباني وهو أقرب مشايخه إلى قلبه وقد تتلمذ على يده وتأثر بكتبه.

ويحكي بعض أقاربه أنه كان يعمل في متجر للبقالة أثناء دراسته، وكان مهتما كثيرا بقراءة كتب الشيخ الألباني.

كان والده من أعيان قريته، وسماه حجازي تيمنا بموسم الحج إلى بيت الله الحرام، كما كانت له والدته سندا في طلب العلم.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *